Translate

الاثنين، فبراير 13، 2012

مفاجأة بالمستندات مكافأة شهرية للظباط المتهمين بقتل الثوار مفاجأة بالمستندات مكافأة شهرية للظباط المتهمين بقتل الثوار


محام: «العادلي» والضباط المتهمين بقتل الثوار يتقاضون رواتب حتى الآن



شهدت محاكمة جنايات القاهرة والتي تنظر قضية قتل الثوار المتهم فيها الرئيس السابق «حسني مبارك» ونجليه وحبيب العادلي، وزير الداخلية السابق، و6 من كبار مساعديه، مفاجأة غير متوقعة، حيث قدم فتحي أبو الحسن، يوم الأحد، أحد المدعين بالحق المدني، حافظة مستندات إلى هيئة المحكمة، تفيد تلقي «العادلي» ومساعديه والضابط المتهمين بقتل المتظاهرين، راتبا شهري أثناء محاكمتهم.
وتحوي الحافظة صورة ضوئية من قرار صادر من وزارة الداخلية ومدون عليه «سري شخصي» للسادة مديري الأمن والوزارات والمصالح، ويحمل رقم 943 /1 .
ويحتوي القرار على توجيه من وزير الداخلية السابق منصور العيسوي، وجاء في نصه: «إنه تماشيا مع نهج وزارة الداخلية، يتم صرف مبالغ مالية شهرية إعانة للضباط والأفراد العسكريين المتهمين في أحداث ثورة يناير، والمحبوسيين احتياطيا، والمحكوم عليهم بأحكام قضائية نهائية لـ «رفع روحهم المعنوية».
وحدد  القرار المبلغ المقرر للضباط حسب رتبتهم، «الملازم والملازم أول والنقيب يصرف لهم مبلغ 1200 جنيها، وإذا كان متزوجا يصرف له 1400 جنيها، والضابط برتبة رائد ومقدم 1400 جنيها وإذا كان متزوج 1600 جنيها، والضابط برتبة عقيد وعميد 1600 جنيها وإذا كان متزوجا 1800،  والضابط  برتبة لواء  1800 جنيه، وإذا كان متزوج2000 جنيه».
أما بالنسبة للأفراد، فحدد القرار لهم «800 جنيها للأمين والمساعد المتزوج، و400 جنيها للمساعد والأمين الأعزب، و500 جنيها للمندوب والعريف والرقيب والشرطي المتزوج، و300 لغير المتزوج».

مفاجأة بالمستندات مكافأة شهرية للظباط المتهمين بقتل الثوار




الأربعاء، فبراير 08، 2012

الخيانة العظمى !!!!!!!!!!!


كثر الحديث وكثر الجدل بين اوساط المصريين الشرفاء لتوجيه الأتهام الى النظام السابق على ضوء الفساد السياسى الذى كان متفشيا لدرجة انه خلق شبه ميلشيات من البلطجية منهم المجرمين ومعتادى الجريمى ومنهم بعض رجالات الداخلية وخاصة امن الدولة ومنهم قيادات حزبية حزبية واخيرا بعض رجال الأعمال والذين اغتنوا من فساد النظام السابق ولا يريد هؤلاء جميعا التنازل عن هذة المكتسبات , ولكن السؤال : كيف يمكننا ان نقيم الحجج والبراهين على جريمة الخيانة العظمى رغم اننا لا نحتاج للبحث والتقصى عن الحقيقة الى وقت طويل تكفى نظرة الى تصريحات كلاب النظام السابق وتهديد كل منهم للآخر بفضح دوره فى خيانة الوطن .
فبعد قيام الثورة وتخلى المخلوع عن السلطة كان قد تم صدور قرار من النائب العام يمنع منير ثابت وهو شقيق سيدة مصر الأولى المخلوعة بالسفر الى الخارج وفوجئ المصريين بسفر منير ثابت من منفذ طابا واعلن وقتها انه اذا ماتم محاكمة مبارك فانه لديه من الملفات مايشيب له الولدان , هذا اولاً.
أما ثانيا : فان المخلوعة كانت قد هددت الادارة الامريكية بكشف عملاء الادارة الامريكية فى مصر , فلقد اتصلت المخلوعة مساء الخميس الموافق ٥ يناير ٢٠١٢ ففى المكالمة التليفونية كانت مكالمة رجاء بان تتدخل الادارة الامريكية لانقاذ زوجها من مصير الاعدام والذى طالبت به النيابة المحكمة التى تحاكم المخلوع وابنيها , اما الازمة التى حدثت بعد ذلك فكانت بسبب فاكس ارسلته المخلوعة للادارة الامريكية وكان بصورة تهديد مباشربكشف كل التجاوزات التى قامت بها امريكا فى المجتمع المصرى وانها سوف تكشف عملاء امريكا فى مصر بالاسماء واكدت لهم ان لديها قائمة باسماء وزراء فى حكومة احمد نظيف كانوا عملاء للاجهزة الامريكية والاوروبية فى مصر ومنهم يوسف بطرس غالى وزير المالية الهارب والذى عمل لحساب امريكا علانية وبعلم مبارك على حد تعبيرها وفجرت مفاجأة ان لديها نسخا من شيكات مالية صرفها عملاء امريكا وان مبارك كان يعرفهم , بل ويأمرهم بتمرير معلومات معينة لامريكا حتى يستفيد منهم , بل انها وصلت الى اتهام الادارة الامريكية بأنهم كانوا اصحاب فكرة التوريث هم والاسرائليين وليست فكرتها كما اشاع البعض بل انها قالت ان المجرم بوش كان ينادى جمال مبارك فى الاجتماعات بالرئيس .
اما حسين سالم وما أدراك ماحسين سالم فانه هدد المخلوع ونجليه بالكشف عما لديه من اوراق قد تؤدى الى اعدامهم وذلك بسبب محاولة محامى مبارك تحميله المسئولية عن تصدير الغاز لاسرائيل ونقلت روزا اون لاين عن سالم قوله : انه هدد سوزان مبارك صراحة لأول مرة عبر الهاتف بكشف معلومات وملف شديد الخطورة وانه سيرد الصاع صاعين للديب , وطلب من المخلوعة ايصال هذة الرسالة الى المخلوع وانه سيكون سعيدا أى حسين سالم اذا هو دخل السجن مقابل ان يرقد مبارك ونجليه واسرته فى قبورهم .
اما رابعا : فهو يخص المجرم والخائن والعميل نفسه المخلوع حينما علم بخبر نقله الى سجن طُرة واستشاط غضبا وقال«هجيب لكم مصيبة دولية سودا». 
الآن اخاطب بقية العمالة والخائنين والذين باعوا ضمائرهم فقط للدفاع عن شخص باع نفسه وباع شعبه وباع وطنه للشيطان , ماذا يستحق مثل هذا الانسان , واخيرا اسأل الذين يتهمون الثوار والاحرار والشباب من حركة ٦ ابريل وايمن نور ووائل غنيم والذين يتم اتهامهم كل يوم بالعمالة اقول لهم : أيها الخونة الا تستحون من انفسكم , الا تعرفون معنى الخجل ام انكم اناس فقدتم الاحساس نتيجة فقدكم للكرامة !!!!!!




الجمعة، فبراير 03، 2012

الطرف الخفى فى احداث مصر



اتعجب من ان الكثيرين فى مصر لا يتكلمون لا من قريب ولا من بعيد عن زوجة المخلوع , العجوز المتصابية , تلك الأفعى والتى لا أشك لحظة واحدة انها سبب نكبات مصر وسبب نكبات المصريين , سواء كانت تلك النكبات قبل ثورة ٢٥ يناير او نكبات وكوارث مصر بعد الثورة وآخرها كارثة بورسعيد , اعتقد ان هناك الكثيرين يتفقون معى ان المخلوع فى الحقبة الأخيرة من حكمه لم يكن له أى دور فى اتخاذ القرار بل أكاد اجزم انه من كان حكم ومن كان يتخذ القرار هى تلك العجوز المتصابية بل انها كانت صاحبة فكرة توريث الحكم لاسم النبى حارسه جمال المخلوع (لقب أبيه) , هذة الحرباية والتى كان السيد  المستشار عاصم الجوهري مساعد 
وزير العدل لجهاز الكسب غير المشروع قد اصدر قررا بحبس سوزان ثابت زوجة الرئيس االمخلوع 15 يوما علي ذمة التحقيقات بتهمة تضخم ثروتها بطرق غير مشروعة وقيل وقتها انه سيتم ترحيلها الي سجن القناطر وكان قد تم استجواب سوزان ثابت في مستشفي شرم الشيخ وقام 
بالاستجواب المستشار خالد سليم , ثم كانت المفاجأة الكبرى :
 أمرت سلطات التحقيق في جهاز "الكسب غير المشروع" بمصر الثلاثاء، بإخلاء سبيل سوزان مبارك، قرينة الرئيس السابق، حسني مبارك، ضمن "صفقة" تقضي بتنازلها عن نحو 24 مليون جنيه، أي ما يعادل حوالي أربعة ملايين دولار، لصالح الدولة.
وأصدر المستشار عاصم الجوهري، مساعد وزير العدل لشئون جهاز الكسب غير المشروع، قراراً بإخلاء سبيل سوزان صالح ثابت، على ذمة التحقيقات التي تجرى معها بمعرفة جهاز الكسب غير المشروع، وفق ما أورد موقع التلفزيون المصري نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وجاء في بيان صدر عن الجهاز التابع لوزارة العدل أن "هذا القرار جاء في ضوء موافقة سوزان مبارك على الكشف عن جميع حساباتها البنكية، في الداخل والخارج، وتنازلها عن جميع أرصدتها المالية لصالح الدولة، ممثلة في وزارة المالية، والتي تقدر بحولي 24 مليون جنيه، وهو الأمر الذي تكون معه ذمتها المالية غير مشغولة بكسب غير مشروع.
من جانب آخر، صرح المتحدث الرسمي للنيابة العامة بأنه لا صحة لما نشرته بعض المواقع الإلكترونية أن النائب العام أصدر قراراً بإخلاء سبيل سوزان ثابت، حرم الرئيس السابق، وأكد أن النيابة العامة لم تجر معها أية تحقيقات، ولم تصدر أية قرارات بحبسها أو إخلاء سبيلها.
وأضاف المتحدث أن إدارة الكسب غير المشروع بوزارة العدل هي التي تتولى التحقيقات معها، وسبق أن أصدرت قرارا بحبسها احتياطياً، في وقت مبكر من هذا الأسبوع، قبل أن تصدر الإدارة ذاتها قراراً الثلاثاء بإخلاء سبيلها على ذمة التحقيقات.
وكانت سيدة مصر الأولى سابقاً، قد أوكلت، في وقت سابق الاثنين، جهاز الكسب غير المشروع بسحب أموالها وبيع فيلا تخصها، بعد أن أبدت وزوجها مبارك، استعدادهما للتنازل عن جميع ممتلكاتهما والأموال الخاصة لمصلحة الشعب، وفق موقع "أخبار مصر" التابع للتلفزيون الرسمي.
وقدمت قرينة الرئيس السابق "ثلاثة توكيلات موثقة من الشهر العقاري بشرم الشيخ"، لمساعد وزير العدل لشؤون جهاز الكسب غير المشروع، "تتيح للجهاز سحب أموالها الموجودة بالبنك الأهلي فرع مصر الجديدة، والأهلي سوسيتيه، وبيع فيلا تمتلكها بمصر الجديدة."
وكانت تحقيقات جهاز الكسب غير المشروع، مع سوزان مبارك، قد "كشفت عن امتلاكها داخل مصر لرصيد بالبنوك قدره 20 مليون جنيه، وفيلا بمصر الجديدة، بينما لم يتم حتى الآن تقدير قيمة أرصدة أسرة مبارك خارج مصر."
غير أن سوزان مبارك، التي أعربت عن استعدادها للتنازل عن القصر الرئاسي وباقي الممتلكات، نفت تقاضيها أي أموال ورواتب من أي جهة، لكنها لم تتمكن من تبرير وجود حسابات بملايين الدولارات.
يشار إلى أن التحقيقات كشفت أن ممتلكات أسرة مبارك تتضمن شققاً و فيلات منتشرة في شرم الشيخ، والقاهرة، والإسكندرية، والسادس من أكتوبر، والساحل الشمالي.
وبحسب "أخبار مصر"، فقد كشف مبارك للمحققين عن شرائه الفيلا المملوكة له بشرم الشيخ من رجل الأعمال حسين سالم، بمبلغ نصف مليون جنيه، وعندما واجهه المحقق بالسعر الذي حدده الخبير المثمن بأنها تقدر بنحو 20 مليوناً، قال مبارك: "هذا هو سعرها الذي دفعته في ذلك الوقت."
طبعا الحرباية خرجت مثلما تخرج الشعرة من العجين وطبعا كلها امور تم الاتفاق عليها مسبقا بألا تُمس هذة الحرباية وتخرج من الحبس والمحاكمة ليكون لها الدور الأكبر فى تحريك بلطجية مصر وبمعاونة رجال اعمال من الذين كانت لهم صداقات باولاد المجرم المخلوع وبالطبع يعاونهم ويشترك معهم فى التخطيط رجالات امن الدولة ورجالات الحزب الوطنى المنحل هذا مقابل مليارات مازالت فى حوزة هذة الحرباية لتمويل عمليات الأجرام فى مصر 
الآن ياترى من يشك فى ان كوارث مصر كلها تقوم بها هذة المجرمة وان اخلاء سبيلها لم يكن من قبيل عدم الأدراك وعدم الفهم , بل ان الجميع بمن فيهم المجلس العسكرى كانوا يدركون الدور الذى سوف تلعبه هذة السيدة فى حرق مصر ومن هنا اتسائل ماالذى تمسكه هذه العجوز الشمطاء ضد هذا المشير من اوراق هو يخشى ان تخرج الى العلن , هذا ما ستكشفه الأيام , اذا اردتم وقف نزيف الدم فى مصر فعليكم بهذة المجرمة وجرها من شعورها رغم علمى ان رأسها ليس بها شعرة واحدة طبيعية فكل شعرها باروكات اشترتها بدماء وارواح شباب مصر